فبراير 20, 2025
تعزيز مكانة المملكة كقوة ثقافية عالمية:
إبراز دور المملكة كمنصة للتفاعل الثقافي والحضاري بين مختلف الشعوب.
ترسيخ رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى جعل السعودية مركزًا عالميًا للتبادل الثقافي والفني.
دعم السلام العالمي:
استخدام الفنون والثقافة كأدوات دبلوماسية لتعزيز الحوار بين الدول العربية والسلافية.
الدعوة إلى إنهاء الصراعات الإقليمية والدولية، بما في ذلك الحرب الروسية الأوكرانية والحرب السعودية اليمنية.
تعميق العلاقات العربية السلافية:
توطيد الروابط الثقافية والتاريخية بين الشعوب العربية والسلافية من خلال تبادل المعرفة والتراث.
فتح قنوات جديدة للتعاون في مجالات الثقافة والفنون والابتكار.
إبراز التنوع الثقافي للمملكة:
عرض غنى التراث السعودي وتنوعه الثقافي والفني أمام العالم.
الاستفادة من المهرجان كفرصة لتقديم المملكة كوجهة ثقافية وسياحية متميزة.
تشجيع السياحة الثقافية:
جذب الزوار من الدول العربية والسلافية إلى المملكة للاطلاع على ثقافتها وتاريخها.
تنشيط السياحة الداخلية من خلال استضافة الفعاليات في مختلف مدن المملكة.
تعزيز التعاون الاقتصادي الثقافي:
فتح آفاق جديدة للاستثمار في الصناعات الثقافية والإبداعية بين الدول العربية والسلافية.
دعم اقتصاد المملكة من خلال زيادة الأنشطة الثقافية المرتبطة بالسياحة والفنون.
نشر قيم التسامح والتفاهم:
استخدام المهرجان لتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين الثقافات المختلفة.
تقديم نموذج حضاري يعكس التزام المملكة بالسلام والانفتاح على العالم.
إحياء دور المملكة كجسر بين الحضارات:
تعزيز صورة المملكة كدولة تجمع بين الشرق والغرب، وتمثل نقطة التقاء حضاري بين العرب والسلاف.
بناء شراكات مستدامة تعزز التعاون الثقافي والفني على المدى الطويل.
تمكين الشباب والمرأة في مجالات الثقافة والفنون:
إشراك الشباب والمرأة في تنظيم المهرجان وعروضه، وتوفير منصة لعرض مواهبهم.
تعزيز دورهم كصناع للتغيير الثقافي والاجتماعي.
تعزيز الهوية الوطنية السعودية:
التأكيد على دور المملكة كقائدة للعالم العربي والإسلامي في تعزيز الحوار الثقافي.
الاحتفاء بالعيد الوطني السعودي كحدث يعكس رؤية المملكة نحو مستقبل أكثر إشراقًا.
الخلاصة:
من خلال هذا المهرجان، تسعى المملكة إلى تحقيق رؤيتها الاستراتيجية المتمثلة في بناء جسور بين الشعوب، ودعم التبادل الثقافي، وإرساء السلام العالمي، مما يعزز مكانتها كدولة قائدة ورائدة في العالمين العربي والدولي
